عجيب ان كثيرا من الناس يتمسكون بالوسائط و ينسون اللة +++ من اقوال البابا شنودة الثالث
ان الانسان الناجح فى صلاتة هو الانسان الناجح فى توبتة . صمم فى صلاتك ان تاخذ من الله
القوة لترجع الية+++ البابا شنودة الثالث
ان كنت لا تستطيع ان تغير حياتك و تجدد قلبك لانك عاجز فانك قادر ان تسلم حياتك الى اللة
الذى يقدر ان يجددك+++البابا شنودة الثالث
فى حياة التسليم اتراك الوقت للة و لا تحدد له مواعيد . فهو ادرى بعملة و هو اكثر معرفة منك
بالوقت الصالح +++البابا شنودة الثالث
ان كنت لا تستطيع ان تحكم طول حياتك على الارض فانك تستطيع ان تتحكم فى عرضها و عمقها
مع المسيح+++قداسة البابا شنودة الثالث
ان لم كنت لا تستطيع ان تبداء اصلاحا شاملا يمس حياة الجماعة . فانك تستطيع ان تبداء بالفرد .
و احسن ان تبداء بنفسك +++قداسة البابا شنودة الثالث
ان كنت لا تستطيع ان تمنع طيور الاسى و الياس ان تحلق فوق راسك فانك تستطيع ان تمنعها
ان تبنى لها اعشاشا داخل راسك+++قداسة البابا شنودة الثالث
ان الضيقة سميت ضيقة لان القلب ضاق عن ان يتسع لها اما القلب الواسع فلا يتضايق بشىء
...حقا ان القلب الكبير يفرح بكل شىء ويشكر الله على كل شىء ولايتضايق ابدا من شىء مهما
كانت الامور+++من اقوال قداسة البابا شنودة الثالث
اختبروا محبتكم بالاحتمال لتعرفوا مدى سلامتها +++ قداسة البابا شنودة الثالث
أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله + + +قداسة البابا شنودة الثالث
توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعة العين صلاة .....
الإحساس بوجود الله صلاة + + +قداسة البابا شنودة الثالث
صدقوني إن جواز السفر الوحيد الذي تدخلون به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية :
أنت ابنى + + + قداسة البابا شنودة الثالث
لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي .
سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك
، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه+++ قداسة البابا شنودة
احفظ المزامير تحفظك المزامير+++قداسة البابا شنودة الثالث
إن الله يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك ، وذلك لأنك كثيرا ما
تطلب ما لا ينفعك+++قداسة البابا شنودة الثالث .
النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ، ولا تخاف ، ولا تنهار ، ولا تتردد . اما الضعيف فإنه
يتخيل مخاوف وينزعج بسببها+++قداسة البابا شنودة الثالث
الصوم ليس نافعا فقد من جهة محاربة الأخطاء والسلبيات إنما يفيد إيجابيا فى تقويتة الروح+++
قداسة البابا شنودة الثالث
اذكر باستمرار أنك غريب على الأرض وأنك راجع إلى وطنك السماوى+++قداسة البابا شنودة الثالث
الصلاة هى فتح القلب لله لكى يدخله ويطهره+++قداسة البابا شنودة الثالث
إن الصلاة هى رعب للشياطين وأقوى سلاح ضدهم+++قداسة البابا شنودة الثالث
إن لم تستطع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم+++قداسة البابا
شنودة الثالث
اعط من قلبك قبل أن تعطى من جيبك+++قداسة البابا شنودة الثالث
ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذى هدفه هو الله، لا يتأذى إن خسر أى شىء عالمى+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله لا يجعل حتى الأمور الروحية هدفا له+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله لا ينظر مطلقا إلى الوراء أثناء سيره مع الله+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله لا يكن ذا قلبين ولا يكن مترددا+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله ينبغى أن يتألم من أجله، ويبذل ذاته من أجله، عالما أن تعبه ليس باطلا فى
الرب +++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله يخاف أن يخطئ لئلا يغضب الله وينفصل عنه+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله يغصب نفسه على السير فى الطريق الروحى+++قداسة البابا شنودة الثالث
الذي هدفه هو الله يكون أمينا فى علاقته مع الله، ومع الناس، ومع نفسه+++قداسة البابا شنودة الثالث
راجع نفسك: كم شخصاً استخدمت معه هذا الأسلوب الصريح الجارح فخسرت كثيراً بلا داع وأيضاً
لم تربح نفوسهم للرب+++قداسة البابا شنودة الثالث
اذكر اعمالك الناجحة ومعونة الله لك فيها وانس العمل الذي فشل بغير ارادت +++قداسة البابا
شنودة الثالث
نبيل وحكيم هو الإنسان الذي يقرض غده من واقع يومه ويعمل اليوم خيراً فينتظر هذا الخير في
غده+++قداسة البابا شنودة الثالث
حياتكم لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية إنما تعتمد في سلامها على الإيمان وعلى جوهر
القلب من الداخل والقلب القوي بالله حصن لا يُقهر+++قداسة البابا شنودة الثالث
بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى
ملكوت الله+++قداسة البابا شنودة الثالث
خلق الله اذنين واحدة تسمع الرأي والأخرى تسمع الرأي الآخر وعقل الإنسان كائن بين الأذنين
يزن كلاً من الرأيين +++قداسة البابا شنودة الثالث
لم يحدث أن الشمس أخفت وجهها عن الأرض إنما هي الأرض التي أدارت ظهرها للشمس
+++قداسة البابا شنودة الثالث
إني تعودت أن اصدق عينيّ أكثر مما اصدق أذنىّ +++قداسة البابا شنودة الثالث
تكلم حينما تكون الأذن مستعدة لسماعك وحبذا لو كانت مشتاقة إلى سماعك +++قداسة البابا شنودة الثالث
سمكة أفضل من كتلة خشب ضخمة لأن فيها حياة ولها إرادة +++قداسة البابا شنودة الثالث
أمامنا طريقان إما أن نتعب ويستريح الناس وإما أن نستريح نحن ويتعب الناس +++قداسة
البابا شنودة الثالث
إن الناس لا تنقذها مجرد العظات ، فالعظات قد تحرك قد تحرك الضمير وربما مع ذلك قد
لا تتحرك الإرادة نحو الخير فنحن نحتاج إلى قلوب تنسكب أمام الله فى الصلاة لكى يعمل
فى الخطاة ويجذبهم إلى طريقه +++قداسة البابا شنودة الثالث
الضمير قاضى يحب الخير ولكنه ليس معصوماً من الخطأ +++قداسة البابا شنودة الثالث
إذا كان القلب غير كامل فى محبته لله فإن إرادته تكون متزعزعة +++قداسة البابا شنودة الثالث
ليس الطموح خطية بل هو طاقة مقدسة به يتجه الإنسان إلى الكمال كصورة الله+++قداسة
البابا شنودة الثالث
أهتم بالروح وبالنمو الداخلى وبالفضائل المخفاة غير الظاهرة +++قداسة البابا شنودة الثالث
أتحب نفسك حسناً تفعل بهذه المحبة قومها لترجع كما كانت صورة الله وأحترس من أن تحب
نفسك محبة خاطئة +++قداسة البابا شنودة الثالث
حياتك بكل طاقتها وزنة سلمها لك الله لذلك يلزمك أن تنمى شخصيتك بصفة عامة لتتحول إلى
شخصية قوية سوية سواء فى العقل أو الضمير أو الإرادة أو المعرفة أو الحكمة والسلوك أو
الحكم على الأمور أو النفسية السوية +++قداسة البابا شنودة الثالث
نحن لا نحطم الطاقة الغضبية إنما نحسن توجيهها ، لأن الطاقة الغضبية يمكن أن تنتج الحماس
والغيرة المقدسة والنخوة وإن تحطمت صار الإنسان خاملا +++قداسة البابا شنودة الثالث
تقول " أريد أن أعطى قلبى لله " ، أقول لك " إعطه فكرك أيضاً " ، حسبما يكون قلبك يكون
فكرك وحسبما يكون فكرك يكون قلبك ، لذلك حسناً قال الكتاب " تحب الرب إلهك من كل
قلبك ومن كل فكرك " +++قداسة البابا شنودة الثالث
هناك عقل يقوده مبدأ معين يؤمن به ، فهو يعيش داخل هذا المبدأ سواء كان سليماً أم خاطئاً
ولا يجب أن يتزحزح عنه بل يظل حبيساً فيه ويشكل هذا المبدأ هيكلاً أساسياً لحياته +++
قداسة البابا شنودة الثالث
يجب ألا تأخذ القوة أسلوباً شمشونياً أو عالمياً ، ولا تعنى القوة الإنتصار على الغير وإنما كسب
الغير +++قداسة البابا شنودة الثالث
ليتني يارب أنسى الكل ، وتبقى أنت وحــدك تُشــبِع حيــاتي +++قداسة البابا شنودة الثالث
وأنت سائر في الطريق الروحي إحرص لئلا تكـبُر في عيني نفسك فتسقط +++قداسة البابا
شنودة الثالث
إن اللَّـه يعطيك ما ينفعك ، وليس ما تطلبه ، إلاَّ إذا كان ما تطلبه هو النافع لك . وذلك لأنك
كثيراً مــا تطلــب مــا لا ينفعــك +++قداسة البابا شنودة الثالث
ليكن الخير طبعاً فيك . وليكن شيئاً تلقائياً لا يحتاج إلى جهـد ، مثلـه مثـل التنفـس عنـدك +++
قداسة البابا شنودة الثالث
حينما نتتبع معاملات السيد المسيح للناس ، نجده حنوناً جداً ورقيقاً جداً على الضعفاء والمساكين
ونجده شديداً في معاملة العنفاء . لم يقف المسيح أبداً ضد إنسان مسكين ، بل كان يجمع الضعفــاء
ويحتضنهـم ويشـفق عليهـم +++قداسة البابا شنودة الثالث
قابلت فى طريق الحياة أشخاصاً كل مواهبهم فى النقد وليس فى البناء . ينتقدون كثيراً ، ولا يفعلون
شيئاً إيجابياً +++قداسة البابا شنودة الثالث
والنقد سهل . إنما الصعوبة فى البناء . من السهل أن تنقد قصيدة من الشعر . ولكن من الصعب
أن تكتب بيتاً واحدا +++قداسة البابا شنودة الثالث
وربما ينتقد الإنسان عن غير معرفة . وقد تشرح له الأمور فيعتذر ويقول " ما كنت أعرف
+ + +قداسة البابا شنودة الثالث
========================
احفظ المزامير تحفظك المزامير
V إن الكلمة التى تقولها تُحسب عليك مهما اعتذرت
عنها .
V كل فضيلة خالية من الحب لا تحسب فضيلة
V مصير الجسد أن ينتهى فياليته ينتهى من أجل عمل صالح
V إن الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن
يحتملها
V ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة
ويبقى الله المحب
V ليس القوى من يهزم عدوه وإنما القوى من يربحه
V فى مناسبة قيامة السيد المسيح يقول فداسة البابا شنوده الثالث لكل إنسان يسعى إلى التوبة
قام المسيح الحى هل مثل المسيح تراك قمت
ام لا تزال موسدا فى القبر ترقد حيت أنت
V يقول قداسة البابا فى مناجاة صلب السيد المسيح :
فلماذا أنت مصلوب هنا ؟ وأنا الخاطئ حر أتباهى
حكمة يا رب لا أدركها وحنان قد تسامى وتناهى
V يقول قداسة البابا معزيا فى التجارب :
( ربنا موجود - كله للخير - مسيرها تنتهى )
V فى مناسبة قيامة المسيح ( كانت قيامة المسيح
دليلا على أنه أقوى من الموت وبالتالى هو أقوى
من كل قوة البشر التى تقتل وتميت ) .
V أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله
V توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب
صلاة .... دمعة العين صلاة ..... الإحساس بوجود
الله صلاة
V صدقوني إن جواز السفر الوحيد الذي تدخلون
به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية : أنت ابني ..
V لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك
في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي .
سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
V إن الله يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا
ما تطلبه هو النافع لك ، وذلك لأنك كثيرا ما تطلب ما لا ينفعك .
V النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ، ولا تخاف ،
ولا تنهار ، ولا تتردد . اما الضعيف فإنه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها
V إن المؤمن لا يمكن أن تتعبه التجربة أو الضيقات
... ذلك لأنه يؤمن بعمل اللـه وحفظه. ويؤمن أن
اللـه يهتم به أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو
بنفسه … إنه يؤمن بقوة اللـه الذي يتدخل في
المشكلة. ويؤمن أن حكمة اللـه لديها حلول كثيرة،
مهما بدت الأمور معقدة.
V دائماً الرب يرحم الضعفاء. أما الشخص الجبار
العنيف القاسي الشديد ، يكون بعيداً عن رحمة
اللَّـه. إلهنا هو إله الضعفاء. اختار اللَّـه ضعفاء العالم ، ليخزي بهم الأقوياء ( 1 كو 1 : 27 ). القوي يعتمد على قوته. أما الضعيف فهو الذي يقف اللَّـه إلى جواره .
V إن أردت أن تريح الناس؛ فافعل ذلك بالطريقة
التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك .
لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم.
V الإنسان الروحى يجد راحته فى الله
V الذين اختبروا الضيقة فقط ولم يختبروا المعونة
الإلهية فهم قوم لم يفتحوا عيونهم جيدا لكى
يبصروا الله .
V مصير الجسد أنه سبنتهى فيا ليته ينتهى من
أجل عمل صالح .
V أولاد الله كلما يدخلون التجارب يختبرون الله ويذوقون حلاوته ويرون الله فى الأحداث وفى الشدة
V الصوم ليس نافعا فقد من جهة محاربة الأخطاء والسلبيات إنما يفيد إيجابيا فى تقويتة الروح
V اذكر باستمرار أنك غريب على الأرض وأنك راجع
إلى وطنك السماوى .
V احرص على نقاوة أفكارك ولا تقبل فكر يأتى
إليك وإن وصل إليك فكر خاطئ احذر من التمادى فيه .
V الصلاة هى فتح القلب لله لكى يدخله ويطهره
V إن الصلاة هى رعب للشياطين وأقوى سلاح ضدهم
V إن لم تستطع أن تحمل عن الناس متاعبهم
فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم
V كن واقعيا فكر فى حل مشاكلك ولا تركز على
الاكتئاب وإن لم تجد حلا لمشكلتك انتظر الرب
أو احتمل وعش فى واقعك
V اعط من قلبك قبل أن تعطى من جيبك
V أول درس تأخذه من ميلاد المسيح هو أن الله
يسعى لخلاص الإنسان حتى لو كان الإنسان
لا يسعى لخلاص نفسه
V المسيح على لاصليب أكثر جمالا وجلالا من كل
أصحاب التيجان فلنرتل له ونقول " الرب قد ملك
. وليس الجلال "
V إننا أحيانا لا نشكر لأننا نحسب الخير الذى نحن
فيه أمرا عاديا لا يحتاج إلى شكر خيرات كثيرة أنت
فيها ولا تشكر عليها كالصحة والستر لأنك تحسبها
أمورا عادية ولكن المحرومين منها يشعرون بقيمتها
وإن حصلوا عليها يشكرون من العمق
V إلق نفسك أمام الرب وصارع معه وقل له لست
أريد فقط أن تغفر لى خطيتى وإنما أن تنزع من
قلبى كل محبة للخطية على الإطلاق
V الضمير هو صوت وضعه الله فى الإنسان يدعوه إلى الخير ويبكته على الشر ولكنه ليس صوت الله
V الله غير محتاج لعشورنا ولكن بها يدربنا على العطاء وعلى محبة الآخرين وعلى الزهد فى المال كما يدربنا على الإيمان ، الإيمان ببركة الله للقليل
V الحق اسم من أسماء الله ، افلذى يحب الحق ،
يحب الله والذى يبعد عن الحق يبعد عن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق