مقال اعجبنى/نبيل شرف الدين
كتبهاbshara2011 ، في 28 أغسطس 2011 الساعة: 00:13 ص
* الكاتب الصحفي
والدكتور
نبيل شرف الدين:
نحن الآن أمام حالة من المد والهوس بالدين.
*الفرق بين التدين والهوس الديني شعرة واحدة،
*الفرق بين التدين والهوس الديني شعرة واحدة،
وهي الفرق بين الإيمان والنفاق.
*هناك الآن من المظاهر والأشياء التي أصبحت علامة دامغة، فمثلاً الأكثر بعدًا عن الواقع هو الأكثر تدينًا فهذه كارثة حقيقية وتخلق حالة من التربص في المجتمع.
*الخلاف في الرأي هو مطلب كل شخص ولكن المشكلة تكمن في إدارة الخلاف.*المسيحية
*هناك الآن من المظاهر والأشياء التي أصبحت علامة دامغة، فمثلاً الأكثر بعدًا عن الواقع هو الأكثر تدينًا فهذه كارثة حقيقية وتخلق حالة من التربص في المجتمع.
*الخلاف في الرأي هو مطلب كل شخص ولكن المشكلة تكمن في إدارة الخلاف.*المسيحية
لا تكفر أحدًا ولكن هناك ما يسمى بالهرطقة أي أن الشخص يؤمن بأفكار ليس على مستوى المذهب الصحيح ولكن ليس هناك قطع رقاب.
*الذي يحدث في مصر مشكلة كبيرة وهي أن نترك لآحاد الناس أن يتصدوا للإفتاء
*الذي يحدث في مصر مشكلة كبيرة وهي أن نترك لآحاد الناس أن يتصدوا للإفتاء
حتى ولو كان هؤلاء الناس مؤهلين للتصدي للفتوة.
*أرىَ أن الصحفي لا يخترع الحدث ولكنه يرصد الحدث.
*اختلف مع المنهج الأصولي فهو الخطر الحقيقي على كل الناس.
*لا يمكن صنع دولة صحيحة وسليمة في غياب مجتمع الحرية.
*لا نعترض على القضاء وأحكامه ولكننا نعترض على إساءة استخدام حق التقاضي.
*الكاتب الصحفي حلمي النمنم: الخلاف في الرأي ظاهرة صحية عرفتها الحضارة الإنسانية والإسلام.*خطورة الاختلاف في الرأي أن البعض لا يقبل هذا الخلاف ويحوله إلى تكفير.
*ينبغي أن نغلق باب التكفير نهائيًا ولا نجعل التكفير هو عنوان الاختلاف.
* الشيخ صفوت حجازي: اعترض على فكرة غلق باب التكفير.
*ليس من حق فرد أن يكفر آخر، ولم يحدث أن يصدر فرد حكم بتكفير إنسان آخر.
*الوحيد الذي من حقه أن يٌكفر هو ولي الأمر أو من وكله ولي الأمر في إطلاق هذا الحكم.
*مجمع البحوث الإسلامية ودار الإفتاء هما اللذان من حقهما إصدار حكم بالتكفير.
*يوجد من أنواع التكفير ما يسمى بـ "تكفير العين" وهو النطق بأن فلان ابن فلان كافر!!
*لا يمكن لنا أن نعترض على أحكام القضاء.
*أرىَ أن الصحفي لا يخترع الحدث ولكنه يرصد الحدث.
*اختلف مع المنهج الأصولي فهو الخطر الحقيقي على كل الناس.
*لا يمكن صنع دولة صحيحة وسليمة في غياب مجتمع الحرية.
*لا نعترض على القضاء وأحكامه ولكننا نعترض على إساءة استخدام حق التقاضي.
*الكاتب الصحفي حلمي النمنم: الخلاف في الرأي ظاهرة صحية عرفتها الحضارة الإنسانية والإسلام.*خطورة الاختلاف في الرأي أن البعض لا يقبل هذا الخلاف ويحوله إلى تكفير.
*ينبغي أن نغلق باب التكفير نهائيًا ولا نجعل التكفير هو عنوان الاختلاف.
* الشيخ صفوت حجازي: اعترض على فكرة غلق باب التكفير.
*ليس من حق فرد أن يكفر آخر، ولم يحدث أن يصدر فرد حكم بتكفير إنسان آخر.
*الوحيد الذي من حقه أن يٌكفر هو ولي الأمر أو من وكله ولي الأمر في إطلاق هذا الحكم.
*مجمع البحوث الإسلامية ودار الإفتاء هما اللذان من حقهما إصدار حكم بالتكفير.
*يوجد من أنواع التكفير ما يسمى بـ "تكفير العين" وهو النطق بأن فلان ابن فلان كافر!!
*لا يمكن لنا أن نعترض على أحكام القضاء.
وتعليقى
هو
—
الطفل
اتولد واصبح غلام
ارهابى
لا نافع فى مدرسة ولا فى علام
والدقن
صارت علامة على التدين
والعلام
وسترة للشعوزة اوللكلام
كنيسة
قايدة شمعها
تنور الظلام
تطفى
لية حلمها وتوئد السلام
وكنايس متهدمة
وام
تبكى ابنها
او
اخوها اللى اتقتل من
اللئام
علشان كدة عمر بلادنا
ما
ها تيجى قدام
ايام
مرت علينا
من جنوب مصر لسينا
فى الاقصر واسيوط
وكشح دار السلام
— —
بقية القصيده بالمدونه
شاعر الصعيد
أيمن وهبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق